ادعت امرأة ذات بشرة سمراء، تدعى امبر فيليبس (28 عامًا)، أن مضيفات الخطوط الجوية الأميركية استدعين الشرطة بسبب لون بشرتها ووزنها الزائد.
وبحسب ما نشرته صحيفة الديلي ميل البربطانية، فإن فيليبس كانت على متن طائرة متوجهة من كارولينا الشمالية إلى واشنطن، وكان بجانبها امرأة ذات بشرة بيضاء، وبالخطأ تلامس ذراعيهما خلال الرحلة، فانزعجت صاحبة البشرة البيضاء وطلبت الشرطة.
وقالت أمبر، إن الشرطة الأمريكية استجوبتها لحظة هبوط الطائرة لادعاء المرأة البيضاء بتعرضها للاعتداء.
ووثقت أمبر هذا الحادث بفيديو، لكي تحفظ حقوقها، وفقًا للصحيفة البريطانية.